أصدقاء بلا حدود تنفذ يوم ترفيهي وافطار جماعي للأيتام

2022-08-01T11:15:04+03:00

الخميس 21/4/2022 الموافق 20رمضان 1442    لم يكـن يومـيا عـاديا ، كـانت الاستعدادات و التجهيزات على قدم و ساق ، ولكن مع بداية توافد الضيوف تبدد التعب و تعالـت أصـوات ضحـكات الأطـفال فمـنهم من بـدأ  يلعـب في الألعـاب المتـناثرة فـي المـكان و منهم من انسجم في الألعاب الجماعية . أما الأمهات جلسن في أماكنهن على الطاولات و بدأت يرتبن أماكن الأطفال على الطاولات لمتابعة برنامج اليوم المفتوح.   قالت احدى السيدات  ز.د " ما شاء الله يوم رائع و أكثر من رائع."    وماهي إلا ساعه حتى اقترب موعد أذان المغرب و بدأ الجميع بالجلوس استعدادا لوجبة الإفطار و خلالها سمعنا [...]

أصدقاء بلا حدود تنفذ يوم ترفيهي وافطار جماعي للأيتام2022-08-01T11:15:04+03:00

ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج

2022-07-31T14:43:08+03:00

ولرب نازلة يضيق لها الفتى..... ذرعا وعند الله منها المخرج ضاقت فلما استحكمت حلقاتها... فرجت وكنت أظنها لا تفرج هكـذا يتحـول الحال فـهي التي كـانت تتحـدث والعبرة تـخنق صوتها نقـما وسخطا وكرها لحياتها تشكوا الام الجوع والفقر وضيق الحال ولسان جدران منزلها وأرضه شارحة بلا كلام وضع اقتصادي يدمي القلب، هي ذاتها اليوم تتحدث وتنهمر من عينيها دموع الفرح لا كلام يعبر عما بداخلها فقد تحولت تلك الجدران الباكية المتهالكة لمنزل أصبحت جدرانه ترقص فرحا .         السيدة أ،ا ارملة أربعينية  تلك الام والمعيلة لتسعة افراد بما فيهم بناتها وابنائها وزوجات أبنائها حيث لا عمـل لأي مـن أبنـائـها [...]

ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج2022-07-31T14:43:08+03:00

ترميم منزل أبو محمد

2022-07-27T13:08:38+03:00

السيد احمد " أبو محمد " من سكان مدينة رفح يعيش مع اسرته المكونة من 5 افراد ، يعاني رب الاسرة من إعاقة بصرية منذ ثـلاثون عـام نتيجة لتليف الشـديد بالقرنية مما جعل الـوضع المادي للآسـرة سيء للـغاية ويعتمـدون على مسـاعدات  التـي لا تكفي لتوفير الغذاء للأسرة وتقول الزوجة تمر علينا أيام غير قادرين على تـوفير ابسـط مقـومات الحيـاة من مأكـل ومشـرب، لعـدم وجـود مـصدر دخـل ثابـت لأسـرة وغير قـادرين على وتـوفير الاحتياجات الصحيـة للأسـرة التي تكـلف الكـثير من الأعباء على الاسرة. ويقول رب الاسرة أبو محمد الذي يعاني من إعاقة بصرية: هذا هو بيتنا ولم أستطع ترميمه لم أقف مكتوف [...]

ترميم منزل أبو محمد2022-07-27T13:08:38+03:00

الأم المكافحة الصابرة

2022-07-27T10:58:54+03:00

نسريـن شابة بعمر 29 عام وام لـ 8 أطفال، بدأت حياة الألم والكـفاح مبكرا، انتقل زوجها للعمل في دول أوروبا لكـنه لم ينـجح ولم يستطيع تأمين عائلته وتوفير متطلباتهم لتحمل نسرين مسؤولية 8 أفراد وحدها. تعيش المواطنة نسرين في منطقة الحي البارد جنوب القطاع، أكـثر مناطق العالم فقرا ودمارا، في منزل مأساوي لا يقيهم برداً ولا حراً برفقة أبنائـها في حـالة من الفقر المدقع، تعيلهم من خلال اهل الخير والجيران وتلجأ الى العمل في تكسير الحجارة وبيع الالمنـيوم لتسد جزء بسـيط من متطلبات اطفالها. قابلتنا نسـريـن بابتسامة تخـفي خلفها الكثير من الألم قـائلة: "انا اتجرع مرارة العيـش مع ابنائي واحـلم بحياة [...]

الأم المكافحة الصابرة2022-07-27T10:58:54+03:00

عيد الأضحى يعطينا السعادة والأمل

2022-07-26T12:51:56+03:00

تعتبــر عــــائلة المواطنـــة عائشــة واحــدة من مئــات العــائلات المنكوبــة في قطــاع غــزة والتي يرثى لحــالها. منزل صغيــر متهالك يأوي 19 فردا بين ابنــاءها و احفادها و زوجـات ابناءها في محافظة الوسطى وســط القطــاع. تعيش العائلة في بيتٍ فقير معدم لا تدخله الشمس يعاني من الرطوبة والبرودة ، يخلو من الإضاءة ومعاني الحياة و يفتقد لأبسـط الحقوق الإنسانية ولا يصلح للحياة الآدمية. بالإضـافة الى ذك تعـاني الأسـرة من ظروف اقتصـادية و اجتماعية سيئة نظرا لوفاة الأب المعيل الرئيسي للأسرة وايضا كثرة عدد الأفراد في المنزل، وعدم وجـود مصـدر لإعالتهــم ســوى مصــروف الشــؤون الاجتمــاعية والــذي يتحصــلون عليــه كــل 3 أو 4 شــهور.   [...]

عيد الأضحى يعطينا السعادة والأمل2022-07-26T12:51:56+03:00

ترميم منزل أم ابراهيم يصنع سعادة وأمل

2021-09-11T14:26:36+03:00

  ترميم منزل أم ابراهيم يصنع سعادة وأمل   ولـرب نازلة يضيق لها الفتى..... ذرعـا وعند الله منها المخرج ضاقت فـلما استحكمت حـلقاتها..... فرجـت وكـنت أظـنـها لا تفرج                                                                                                                        هـكذا يتحول الحال فهي التي كانت تتحدث والعبرة تخنق صوتها نقما وسخطا وكرها لحياتها تشكوا الام الجوع والفقر وضيق الحال ولسان جدران منزلها وأرضه شارحة بلا كلام وضع اقتصادي يدمي القلب، هي ذاتها اليوم .... تتحدث وتنهمر من عينيها دموع الفرح لا كلام يعبر عما بداخلها فقد تحولت تلك الجدران الباكية المتهالكة لمنزل أصبحت جدرانه ترقص فرحا. أم ابراهيم الارملة الأربعينية  تلك الام والمعيلة لتسعة افراد بما فيهم بناتها [...]

ترميم منزل أم ابراهيم يصنع سعادة وأمل2021-09-11T14:26:36+03:00
اذهب إلى الأعلى